لا أدري ما أوجه الشبه بين أبي وبين يوسف السباعي، أو بين أمي وأم كلثوم، أو بيت أبي وأفلام الأبيض والأسود، ما هذا الحنين والشوق الذي يملأ نفسي كلما قرأت كتابا ليوسف السباعي أو إدريس أو أخرجت مجلد (الرسالة) الذي جمعه أبي وذهب به إلى المطبعة لعمل غلاف سميك له ووضع اسم الرساله بماء الذهب على الغلاف.

نبذه عن الكاتبة

اسمي مني حسن عبد الرسول، بكالوريوس تجارة جامعة القاهره..محاسبة، تخرجت سنة ٨٧ وتدربت في مدارس وبنوك وعملت بشركة أروماتكو للتجميل، تركتها بعد الإنجاب لرعاية الأبناء، كنت بسن السابعه أقلد كاريكاتير الأخبار وأكتب كما يكتبون، تطورت الكتابة الشعر والقصص القصيرة حتي مرحلة العشرينات ثم انقطعت عن الكتابة لإنشغالي بالحياة الأسرية وعدت إليها مره أخري منذ ٣سنوات بطريقة أقوي وأكثر إصرار، لي كتاب بعنوان أنا وجدتي بين الأصالة والخرافة، كتبت في أكثر من مجلة إلكترونية مصرية و عربية وأشارك في أكثر من منتدي على الفيس بوك ومواقع التواصل.

أعمال الكاتبة

مقالات الكاتبة

شهادات وأوسمة